ألواح
نبذة كنت أظنّ أنني أُؤلّف كتبي وإذ بهذا الكتاب يؤلّفني، يوضّح لي صورتي عن نفسي، ويستعيد على طريقته، أو على هواه، أحداثاً جرت لي من زمان قد ساهمتْ في “تكويني”. أو يستعيد أحداثاً، من وقت قريب، قد كوَتني أو أمدّتني بفرح مساعد على الحياة بلا منشّطات. كنت خادم هذا الكتاب. فرض نفسَه عليّ. جاءني لا…