اذاعة الشرق، بيت الذاكرة
06/2013 – مقابلة رشيد الضعيف في إذاعة الشرق – برنامج بيت اذاكرة
06/2013 – مقابلة رشيد الضعيف في إذاعة الشرق – برنامج بيت اذاكرة
يقف رشيد الضعيف في صفّ القارئ. يكتب الرواية التي يحبّ أن يكتبها، لكنه يشتغل على فكرة أن يحبها القارئ أيضاً. كأن مخيلته تشتغل على خطين متوازيين، لكنهما مضطران للالتقاء والجمع بين المؤلف الذي لا يتنازل عن مزاجه وأسلوبه، والقارئ الذي يقدِّر أن المؤلف فكّر به أثناء الكتابة. راكم صاحب «عزيزي السيد كاواباتا»
Het boek begint intrigerend: de ik-verteller loopt door de hoofdstraat van Beiroet en denkt een ogenblik dat hij zich zelf ziet lopen.
“لن أسمح لهذه الطبقة السياسية بأن تجبرني على ترك لبنان، ولن تنتصر عليّ”، يقولها رشيد الضعيف كأنه يعلن بداية معركته السياسية مع النظام. لكن معركته هذه تتخذ أشكالاً مختلفة عن النضال السياسي المباشر. الروائي الذي تعمق في الماركسية والنضال قبل بداية الحرب الأهلية، لأسباب يشرحها في لقاء مع “شباب السفير”، قرّر على إثرها التوقف عن نشر كتاباته، ليختار في نهاية الأمر، وبعد اندلاع الحرب، العودة إلى النشر.
De Arabische cultuur is niet meer weg te denken uit de actualiteit. Zij fascineert en boezemt angst in. Een manier om haar te leren kennen is haar literatuur te lezen.
كشف الكاتبان اللبنانيان الروائي رشيد الضعيف، والروائية علوية صبح، في ندوتهما على هامش فعاليات صالون الجزائر الدولي للكتاب في دورته الـ 16 الذي تجري فعالياته بالمركب الأولمبي محمد بوضياف، والتي جاءت بعنوان “علائقية الجسد في الكتابة الروائية” أن للجسد علاقة وطيدة بالأجناس الأدبية المختلفة، إن لم تكن علاقة لازمة
حكواتي المصائر المهملة والحيوات المغيّبة في «تبليط البحر» (دار الريس)، يعود الروائي اللبناني إلى بيروت القرن التاسع عشر، عصر الرومانسية القومية وأحلام النهضة، مقدّماً رواية راهنة تطرح قضايا التقدّم والتنوير، والهجرة والفقر والعنصرية، في قالب سردي مشوّق مفتاحه المتعة. التوقيع الليلة في «سيتي كافيه»
قد يرى أكثر المهاجرين اللبنانيّين أنفسهم في رواية رشيد الضعيف «تبليط البحر» الصادرة حديثاً عن دار رياض الريّس، مع العلم أنّ مرحلتها الزمنيّة هي بداية موسم الهجرة إلى الغرب. سيتذكّرون أنفسهم حين حلموا بالرحيل بحثاً عن الحريّة والعلم،
C’est au théâtre al-Madina qu’a lieu le match du siècle, le match de tous les siècles, puisqu’il s’agit du combat hommes-femmes. « Oublie la voiture »* est une pièce inspirée de textes de Rachid el-Daïf, qui met le public KO.