عزيزي السيد رشيد الضعيف

حسين بن حمزة

 

يقف رشيد الضعيف في صفّ القارئ. يكتب الرواية التي يحبّ أن يكتبها، لكنه يشتغل على فكرة أن يحبها القارئ أيضاً. كأن مخيلته تشتغل على خطين متوازيين، لكنهما مضطران للالتقاء والجمع بين المؤلف الذي لا يتنازل عن مزاجه وأسلوبه، والقارئ الذي يقدِّر أن المؤلف فكّر به أثناء الكتابة. راكم صاحب «عزيزي السيد كاواباتا»

رشيد الضعيف : الإبداع الروائي لوحة.. ولكل رواية مكان فيها

السفير 18 تشرين الثاني 2012

“لن أسمح لهذه الطبقة السياسية بأن تجبرني على ترك لبنان، ولن تنتصر عليّ”، يقولها رشيد الضعيف كأنه يعلن بداية معركته السياسية مع النظام. لكن معركته هذه تتخذ أشكالاً مختلفة عن النضال السياسي المباشر. الروائي الذي تعمق في الماركسية والنضال قبل بداية الحرب الأهلية، لأسباب يشرحها في لقاء مع “شباب السفير”، قرّر على إثرها التوقف عن نشر كتاباته، ليختار في نهاية الأمر، وبعد اندلاع الحرب، العودة إلى النشر.

صبح والضعيف يناقشان الجسد في النص الروائي

ميدل ايست أونلاين
كتب ـ محمد الحمامصي

 

كشف الكاتبان اللبنانيان الروائي رشيد الضعيف، والروائية علوية صبح، في ندوتهما على هامش فعاليات صالون الجزائر الدولي للكتاب في دورته الـ 16 الذي تجري فعالياته بالمركب الأولمبي محمد بوضياف، والتي جاءت بعنوان “علائقية الجسد في الكتابة الروائية” أن للجسد علاقة وطيدة بالأجناس الأدبية المختلفة، إن لم تكن علاقة لازمة

رشيد الضعيف: يصطفل فارس الهاشم – الأخبار الخميس ١٦ حزيران ٢٠١١

حكواتي المصائر المهملة والحيوات المغيّبة في «تبليط البحر» (دار الريس)، يعود الروائي اللبناني إلى بيروت القرن التاسع عشر، عصر الرومانسية القومية وأحلام النهضة، مقدّماً رواية راهنة تطرح قضايا التقدّم والتنوير، والهجرة والفقر والعنصرية، في قالب سردي مشوّق مفتاحه المتعة. التوقيع الليلة في «سيتي كافيه»

-(رشيد الضعيف يكشف أوهام اليقظة «السورية» (الحياة, الاربعاء, 15 يونيو 2011

الاربعاء 15 يونيو 2011
ماري القصيفي

 

قد يرى أكثر المهاجرين اللبنانيّين أنفسهم في رواية رشيد الضعيف «تبليط البحر» الصادرة حديثاً عن دار رياض الريّس، مع العلم أنّ مرحلتها الزمنيّة هي بداية موسم الهجرة إلى الغرب. سيتذكّرون أنفسهم حين حلموا بالرحيل بحثاً عن الحريّة والعلم،